زار وزير العمل والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي أمس، عدداً من المراكز والدور الاجتماعية ومكتب العمل في منطقة القصيم، شملت مركز التأهيل الشامل للمعاقين بالبكيرية، ودار الرعاية الاجتماعية بمحافظة عنيزة، ومكتب العمل بمدينة بريدة، ومكتب الضمان الاجتماعي النسوي ببريدة، ومركز التأهيل الشامل للذكور ببريدة، ودار التربية الاجتماعية للذكور ببريدة.
وتجول المهندس الراجحي، داخل أروقة الدور والمراكز، مستمعاً إلى شرح مفصل عن أبرز ما تحويها من أقسام ومرافق، إضافة إلى الخدمات والبرامج والأنشطة التي يتم تقديمها للنزلاء والمستفيدين، كما اطلع على الإمكانات المتوفرة، وعلى طبيعة وآلية سير العمل فيها، كما استمع معاليه خلال جولته على المراكز والدور الاجتماعية إلى احتياجات ومطالب النزلاء والمستفيدين، مؤكداً في الوقت ذاته تقديم المزيد من الخدمات لهذه الفئة الغالية بما يكفل لهم العيش الكريم.
وشدد الوزير، على أهمية تقديم جميع الخدمات للمستفيدين ونزلاء الدور والمراكز الاجتماعية، إضافة إلى الاستمرار في العمل الميداني لدعم كل ما من شأنه خدمة الفئات المشمولة بالرعاية.
كما زار الوزير، فرع الوزارة بمدينة بريدة، التقى خلالها مدراء الفروع، مؤكداً أهمية تقديم الخدمات النوعية لجميع عملاء ومستفيدي الوزارة بكل يسر وسهولة، ومتابعة قرارات
التوطين بالتنسيق مع الجهات المعنية من خلال الزيارات التفتيشية الميدانية للتحقق من التزامها بالتوطين.
وتجول المهندس الراجحي، داخل أروقة الدور والمراكز، مستمعاً إلى شرح مفصل عن أبرز ما تحويها من أقسام ومرافق، إضافة إلى الخدمات والبرامج والأنشطة التي يتم تقديمها للنزلاء والمستفيدين، كما اطلع على الإمكانات المتوفرة، وعلى طبيعة وآلية سير العمل فيها، كما استمع معاليه خلال جولته على المراكز والدور الاجتماعية إلى احتياجات ومطالب النزلاء والمستفيدين، مؤكداً في الوقت ذاته تقديم المزيد من الخدمات لهذه الفئة الغالية بما يكفل لهم العيش الكريم.
وشدد الوزير، على أهمية تقديم جميع الخدمات للمستفيدين ونزلاء الدور والمراكز الاجتماعية، إضافة إلى الاستمرار في العمل الميداني لدعم كل ما من شأنه خدمة الفئات المشمولة بالرعاية.
كما زار الوزير، فرع الوزارة بمدينة بريدة، التقى خلالها مدراء الفروع، مؤكداً أهمية تقديم الخدمات النوعية لجميع عملاء ومستفيدي الوزارة بكل يسر وسهولة، ومتابعة قرارات
التوطين بالتنسيق مع الجهات المعنية من خلال الزيارات التفتيشية الميدانية للتحقق من التزامها بالتوطين.